أرض مريضة
اعتمادات الصورة: فليكر

يقول العلماء إن صحة الأرض تتدهور، ووقت الطب ينفد

لقد دفع النشاط البشري العالم إلى منطقة الخطر بناءً على سبعة من المؤشرات الثمانية التي تم تحديدها حديثًا للأمن والعدالة الكوكبية، وفقًا لتحليل رائد لرفاهية الأرض. 🌎

بالذهاب إلى ما هو أبعد من اضطراب المناخ، فإن تقرير فريق علماء لجنة الأرض (؟؟؟؟؟؟؟؟) يقدم أدلة مثيرة للقلق على أن كوكبنا تواجه أزمات متزايدة تتعلق بتوافر المياه، وتحميل المغذيات، وصيانة النظام البيئي، وتلوث الهباء الجوي. وهذه تشكل تهديدات لاستقرار أنظمة دعم الحياة وتؤدي إلى تفاقم المساواة الاجتماعية.

شهره اعلاميه

الدراسة التي نشرت في الطبيعة يعد يوم الأربعاء (31) هذا هو المحاولة الأكثر طموحًا للجمع بين العلامات الحيوية لصحة الكوكب ومؤشرات رفاهية الإنسان.

وقال البروفيسور يوهان روكستروم، أحد المؤلفين الرئيسيين للدراسة: The Guardian (*): "إنها محاولة لإجراء تقييم علمي متعدد التخصصات لنظام سكان الكوكب بأكمله، وهو أمر يجب علينا القيام به بالنظر إلى المخاطر التي نواجهها. لقد وصلنا إلى ما أسميه "نقطة التشبع"، حيث وصلنا إلى سقف القدرة البيوفيزيائية للنظام الأرضي على البقاء في حالته المستقرة. إننا نقترب من نقاط التحول، ونشهد المزيد والمزيد من الضرر الدائم لأنظمة دعم الحياة على نطاق عالمي.

تريد لجنة الأرض - التي أنشأتها العشرات من المؤسسات البحثية الرائدة في العالم - أن يشكل التحليل العمود الفقري العلمي للجيل القادم من أهداف وممارسات الأرض. الاستدامةوالتي تتجاوز التركيز الحالي على المناخ لتشمل مؤشرات أخرى والعدالة البيئية. وتأمل أن تتبنى المدن والشركات الأهداف كوسيلة لقياس تأثير أنشطتها.

شهره اعلاميه

وتحدد الدراسة سلسلة من المراجع "الآمنة والعادلة" لكوكب الأرض والتي يمكن مقارنتها بالعلامات الحيوية لجسم الإنسان. فبدلاً من النبض ودرجة الحرارة وضغط الدم، فإنه ينظر إلى مؤشرات مثل تدفق المياه واستخدام الفوسفور وتحويل الأراضي.

وتستند العتبات إلى توليفة من الدراسات السابقة التي أجرتها الجامعات والمجموعات العلمية التابعة للأمم المتحدة، مثل الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ والمنصة الحكومية الدولية للعلوم والسياسات في مجال التنوع البيولوجي وخدمات النظم البيئية.

يقول المؤلفون إن التشخيص الكوكبي قاتم ولكنه ليس بعيد المنال بعد، على الرغم من أن وقت العلاج ينفد. ⏳

شهره اعلاميه

يقرأ أيضا:

(🇬🇧): المحتوى باللغة الإنجليزية

(*): المحتوى باللغات الأخرى المترجمة بواسطة Google Tradutor

(🚥): قد يتطلب التسجيل و/أو الاشتراك 

* تم إنشاء نص هذه المقالة جزئيًا بواسطة أدوات الذكاء الاصطناعي ونماذج اللغة الحديثة التي تساعد في إعداد النصوص ومراجعتها وترجمتها وتلخيصها. تم إنشاء إدخالات النص بواسطة Curto تم استخدام الأخبار والاستجابات من أدوات الذكاء الاصطناعي لتحسين المحتوى النهائي.
ومن المهم التأكيد على أن أدوات الذكاء الاصطناعي هي مجرد أدوات، وأن المسؤولية النهائية عن المحتوى المنشور تقع على عاتق Curto أخبار. ومن خلال استخدام هذه الأدوات بطريقة مسؤولة وأخلاقية، فإن هدفنا هو توسيع إمكانيات الاتصال وإضفاء الطابع الديمقراطي على الوصول إلى المعلومات الجيدة.
🤖

انتقل إلى أعلى