الجواب هو لا. الأمطار في البرازيل لم "تُرسل بواسطة هوائيات هارب".
شهره اعلاميه
O Fakebook.eco – مبادرة مرصد المناخ، الذي يكافح المعلومات البيئية الخاطئة - يوضح أن برنامج الشفق النشط عالي التردد (هارب، الاختصار باللغة الإنجليزية لـ برنامج الشفق النشط عالي التردد) كثيرًا ما يتم الاستشهاد به في الشائعات ونظريات المؤامرة كنوع من "السبب الخفي" للعواصف والأعاصير والزلازل حول العالم، وهذا ليس سوى كذبة جيدة.
في الواقع، فإن HAARP هدفها الرئيسي هو دراسة العمليات الفيزيائية التي تحدث في أعلى طبقات الغلاف الجوي للأرض (الأيونوسفير)، بهدف تحسين أنظمة الاتصالات وتطبيقاتها اليومية مثل واي فايوالإنترنت عبر الهاتف المحمول للهواتف المحمولة وتطبيقات الهاتف المحمول القائمة على الموقع.
ويسلط المنشور الضوء أيضًا على أن الأحداث المناخية - مثل السحب والتيارات الهوائية - تتولد في طبقة التروبوسفير أو على الأكثر في طبقة الستراتوسفير، وهي الطبقات السفلية من الغلاف الجوي. ولذلك، وبما أنه لا يوجد تفاعل، فإنه ليس من الممكن السيطرة على المناخ.
شهره اعلاميه
وهذا ما يفسر الموقع الرسمي للمشروع (*):
دعونا لا نشارك المعلومات الخاطئة، حسنا؟
(🚥): قد يتطلب التسجيل و/أو التوقيع
(🇬🇧): المحتوى باللغة الإنجليزية
(*): تتم ترجمة المحتوى باللغات الأخرى بواسطة Google Tradutor