الكورنيش
وهو منتزه ساحلي يمتد لمسافة سبعة كيلومترات على طول خليج دوحة. بالإضافة إلى كونها منطقة جذب سياحي، فهي أيضًا شكل من أشكال الترفيه للسكان المحليين في العاصمة. الكورنيش محاط بناطحات السحاب وغيرها من المعالم السياحية المثيرة للاهتمام، مثل متحف الفن الإسلامي.
شهره اعلاميه
ونظراً لارتفاع درجات الحرارة وانخفاض الرطوبة، يوصى بالقيام بالجولة على طول الكورنيش في وقت متأخر بعد الظهر وبداية المساء - وأيضاً لمشاهدة غروب الشمس الذهبي الجميل الذي ينعكس على المباني الشاهقة في المنطقة المحيطة.
مسجد الامام محمد بن عبد الوهاب
زيارة قطر ويعني أيضًا الانغماس في ثقافة مختلفة عن ثقافة البرازيل. تعتبر البلاد الإسلام دينها الرسمي، لذا فإن زيارة المعابد الإسلامية جزء من السياحة. أشهرها مسجد الإمام محمد بن عبد الوهاب، المعروف أيضًا باسم مسجد دولة قطر.
تم بناؤه على الطراز العربي التقليدي، ولكن بملامح حديثة - فقد تم افتتاحه في عام 2011. ويمكن للمعبد أن يستوعب ما يصل إلى 30 ألف شخص.
شهره اعلاميه
متحف الفن الإسلامي
يقع متحف الفن الإسلامي في أحد أطراف الكورنيش، وتم بناؤه على جزيرة صناعية وافتتح عام 2008. ويمتد على مساحة 45 ألف متر مربع، وخمسة طوابق، ويحتوي على أعمال فنية تقدم أكثر من 14 قرنا من الفن الإسلامي زوارها .
وقد خضع المتحف لسلسلة من التجديدات لتلبية احتياجات السياح الذين سيزورون قطر خلال كأس العالم. أتاحت التجديدات إمكانية وصول أفضل وبيئة تعليمية محسنة، بما في ذلك العروض التقديمية الرقمية.
وبالإضافة إلى المتحف، يضم المجمع أيضًا حديقة وورش عمل ومكتبة ومطعمًا يديره الشيف آلان دوكاس.
شهره اعلاميه
سوق واقف
الأسواق هي أسواق تقليدية للغاية في الدول العربية. وفي الدوحة عاصمة قطر، أشهرها سوق واقف الذي يبيع الملابس التقليدية والتوابل والمشغولات اليدوية والهدايا التذكارية. يضم المكان أيضًا مطاعم وصالات للشيشة، وهو نوع من الغليون يستخدم لتدخين التبغ وهو شائع جدًا في الثقافة الشرقية.
تأسس المبنى منذ أكثر من قرن من الزمان، ويقع بالقرب من النهر، مما سهل تبادل البضائع.
لؤلؤة
اللؤلؤة حقا جوهرة! الجزيرة الاصطناعية مكتملة: بها أبراج سكنية، ومارينا لاستيعاب القوارب الفاخرة، ومحلات تجارية، وفنادق، ومطاعم مميّزة، وساحات. وغالباً ما توصف بأنها "الريفيرا العربية".
شهره اعلاميه
ويعتبر أحد أكبر المشاريع العقارية في المنطقة – بالإضافة إلى كونه استثنائياً لعشاق الهندسة والمعمار. ويستند الاسم على تاريخ المكان، حيث كانت قطر واحدة من أكبر مصدري اللؤلؤ في العالم.