اعتمادات الصورة: وكالة فرانس برس

تدخل كييف ولفيف قائمة مواقع التراث العالمي المعرضة للخطر

دخلت كاتدرائية القديسة صوفيا والمباني الرهبانية في كييف، وكذلك المركز التاريخي لمدينة لفيف الأوكرانية (غرب)، الجمعة (15)، على قائمة مواقع التراث العالمي المعرضة للخطر، بسبب الغزو الروسي للبلاد. وقالت أوكرانيا لليونسكو.

وقال مصدر في منظمة اليونسكو، عقب القرار الذي اتخذته لجنة التراث العالمي في الرياض، بناء على توصية خبراء من منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، إنه "تم إدراج موقعي كييف ولفيف على قائمة التراث العالمي المعرض للخطر". والعلوم والثقافة.

شهره اعلاميه

ومع إدراجها على قائمة التراث العالمي المهدد بالخطر، تسير هذه المواقع في كييف ولفيف على خطى المركز التاريخي لمدينة أوديسا (جنوب)، حيث دمرت القصف الروسي نهاية يوليو/تموز الماضي عدة مبان، بينها كاتدرائية التجلي.

"هذه المواقع مهددة بالتدمير. وأوضح مدير التراث العالمي لازار إيلوندو لوكالة فرانس برس في باريس في بداية أيلول/سبتمبر أن هناك هجمات في المناطق العازلة لهذه المواقع، ولا نعرف ماذا سيحدث في المستقبل.

ومطلع يوليو/تموز، تعرض "مبنى تاريخي" للقصف في لفيف، في الهجوم "الأول" على منطقة محمية بموجب اتفاقية التراث العالمي منذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير/شباط 2022، بحسب منظمة اليونسكو.

شهره اعلاميه

وقد سجلت هذه الوكالة التابعة للأمم المتحدة حتى الآن الأضرار التي لحقت بحوالي 270 موقعًا ثقافيًا أوكرانيًا.

دخلت كاتدرائية القديسة صوفيا ودير كهوف كييف قائمة مواقع التراث العالمي في عام 1990. وتم إدراج المركز التاريخي لمدينة لفيف في عام 1996.

يقرأ أيضا:

* تم إنشاء نص هذه المقالة جزئيًا بواسطة أدوات الذكاء الاصطناعي ونماذج اللغة الحديثة التي تساعد في إعداد النصوص ومراجعتها وترجمتها وتلخيصها. تم إنشاء إدخالات النص بواسطة Curto تم استخدام الأخبار والاستجابات من أدوات الذكاء الاصطناعي لتحسين المحتوى النهائي.
ومن المهم التأكيد على أن أدوات الذكاء الاصطناعي هي مجرد أدوات، وأن المسؤولية النهائية عن المحتوى المنشور تقع على عاتق Curto أخبار. ومن خلال استخدام هذه الأدوات بطريقة مسؤولة وأخلاقية، فإن هدفنا هو توسيع إمكانيات الاتصال وإضفاء الطابع الديمقراطي على الوصول إلى المعلومات الجيدة.
🤖

شهره اعلاميه

انتقل إلى أعلى