اعتمادات الصورة: أنطونيو كروز / وكالة البرازيل

تظهر الأبحاث أن واحداً من كل ثلاثة شباب لا يعرف المنطقة الأحيائية التي يعيشون فيها

واحد من كل ثلاثة شباب برازيليين لا يعرف المنطقة الأحيائية التي يعيشون فيها. هذه هي إحدى النتائج التي توصل إليها مسح الشباب والبيئة وتغير المناخ، الذي صدر هذا الأسبوع في ساو باولو. وتكشف الدراسة عن سلوك وفهم شباب البلاد للموضوع. 🌳 

تمت مقابلة 5.150 شخصًا، تتراوح أعمارهم بين 15 و29 عامًا، من المناطق الأحيائية البرازيلية الست: الأمازون، كاتينجا، سيرادو، الغابة الأطلسية، بامبا وبانتانال.  

شهره اعلاميه

وأظهر البحث أن الشباب في الأمازونية هم أولئك الذين أعلنوا أنهم الأقل اهتماما بالبيئة. 

صرح السكرتير التنفيذي لمنظمة Aliança Em Movimento، ماثاو توريس، الذي أجرى البحث، أن إن معرفة الشباب بالبيئة تبدو بعيدة عن الواقع البرازيلي.

"نحن نسأل الشباب عن تصوراتهم حول ظاهرة الاحتباس الحراري والإجابة ذات الأولوية هي ذوبان الأنهار الجليدية. لا يعني ذلك أن هذه ليست مشكلة، ولكن لدينا مشكلات أخرى مثل إزالة الغابات، وحالات الجفاف الطويلة، والفيضانات التي تحدث كل عام، كما حدث مؤخرًا هنا في ساو باولو.

شهره اعلاميه

التقرير ويشير أيضًا إلى أن ثمانية من كل عشرة شباب يوافقون على أن المحميات البيئية تساعد في تقليل آثار تغير المناخ. علاوة على ذلك، فإن أكثر من 60% يؤيدون الاستثمار في مصادر الطاقة البديلة والنظيفة والمتجددة. 

تمت الدراسة بالتعاون مع منظمات Rede Knowledge Social وEngajamundo وInstituto Ayíka وGT de Juventudes de Uma Concertação pela Amazônia.  

(كوم وكالة البرازيل)

يقرأ أيضا:

* تم إنشاء نص هذه المقالة جزئيًا بواسطة أدوات الذكاء الاصطناعي ونماذج اللغة الحديثة التي تساعد في إعداد النصوص ومراجعتها وترجمتها وتلخيصها. تم إنشاء إدخالات النص بواسطة Curto تم استخدام الأخبار والاستجابات من أدوات الذكاء الاصطناعي لتحسين المحتوى النهائي.
ومن المهم التأكيد على أن أدوات الذكاء الاصطناعي هي مجرد أدوات، وأن المسؤولية النهائية عن المحتوى المنشور تقع على عاتق Curto أخبار. ومن خلال استخدام هذه الأدوات بطريقة مسؤولة وأخلاقية، فإن هدفنا هو توسيع إمكانيات الاتصال وإضفاء الطابع الديمقراطي على الوصول إلى المعلومات الجيدة.
🤖

شهره اعلاميه

انتقل إلى أعلى