معالجة الصور بنقرة بسيطة: يتيح لك AI DragGan تحويل الصور في وقت قياسي

تقدم جديد في مجال الذكاء الاصطناعي promeإحداث ثورة في طريقة التحكم في الصور الاصطناعية ومعالجتها. اكتشف أداة DragGan.

باحثون ألمان وأمريكيون متطور وهو نهج مبتكر يسمى Drag Your GAN، والذي يسمح للمستخدمين بالتحكم المرن والدقيق في وضع الكائنات وشكلها وتعبيرها وتخطيطها في الصور الثابتة. وعلى الرغم من كونها لا تزال حبرًا على ورق، إلا أن هذه الأداة يمكنها تغيير الطريقة التي يحرر بها الأشخاص صورهم الفوتوغرافية.

شهره اعلاميه

حتى الآن، كانت الأساليب الحالية لتحريك الصور تتطلب بيانات تدريب مشروحة يدويًا أو نماذج ثلاثية الأبعاد موجودة مسبقًا. وقد أظهرت هذه الأساليب قيودًا من حيث المرونة والدقة. 

مع DragGAN يمكنك جعل شخص ما يبتسم في الصورة فقط عن طريق سحب الماوس

يستخدم DragGAN تقنية أقل استكشافًا، مما يسمح للمستخدمين "بسحب" نقاط معينة في الصورة لتحقيق النتائج المرجوة بطريقة تفاعلية. فقط بإصبعك أو الماوس يمكنك جعل شخص ما يبتسم في الصورة.

DragGan: يتيح لك الذكاء الاصطناعي إنشاء الصور وتخصيصها ببضع نقرات؛ فهم (استنساخ تويتر)

وهذا يعني أنه يمكننا إنشاء صور للحيوانات والسيارات والأشخاص والمناظر الطبيعية بتفاصيل شخصية وبطريقة واقعية.

شهره اعلاميه

باستخدام DragGAN، يمكن لأي شخص تشويه الصورة والتحكم الدقيق في وضع الكائنات المختلفة وشكلها وتعبيرها وتخطيطها. تسمح هذه المرونة بمجموعة واسعة من الصور التي تم إنشاؤها بواسطة GAN، مما ينتج عنه نتائج واقعية حتى بالنسبة للتحديات المعقدة مثل الكائنات المخفية أو الأشكال المشوهة التي تتبع صلابة الكائن.

واجهة النظام الأساسي المحتملة. DragGan: يتيح لك الذكاء الاصطناعي إنشاء الصور وتخصيصها ببضع نقرات؛ فهم (استنساخ تويتر)

قد يبدو مخيفا. ولكن إذا استخدم أخلاقيا، فإن هذا الاكتشاف promeدفع تطوير تطبيقات جديدة في مجالات مثل التصميم وإنشاء المحتوى الرقمي وحتى الألعاب والأفلام. لن تحتاج إلى الخضوع لعمليات معقدة في Photoshop، على سبيل المثال، لإنشاء صورة بالطريقة التي تريدها.

ومع هذا التقدم، تكتسب القدرة على التحكم في الصور الناتجة عن الذكاء الاصطناعي ومعالجتها بُعدًا جديدًا، مما يفتح إمكانيات رائعة لإنشاء محتوى مذهل بصريًا وشخصيًا. 

شهره اعلاميه

الأداة ليست متاحة للجميع بعد. المطورون فقط هم الذين يختبرون المنصة. ومع ذلك، تم تسجيل المشروع على منصة مفتوحة لمشاركة الأبحاث من جامعة كورنيل.

نشر المختبرون أيضًا معاينات على تويتر لكيفية عمل الأداة عند إصدارها بشكل عام. 

انظر أيضا:

انتقل إلى أعلى