المريخ هو أحد أكثر الأجسام سطوعًا في سماء الليل من حيث الضوء المرئي (الذي يمكن للعين البشرية رؤيته) والأشعة تحت الحمراء التي يوفرها التلسكوب جيمس ويب تم تصميمه للكشف. وهذا يشكل تحديات خاصة للمرصد، الذي تم بناؤه لرصد الضوء الخافت للغاية القادم من أبعد المجرات في الكون.
شهره اعلاميه
للتغلب على هذه المشكلة، استخدم علماء الفلك تعريضات قصيرة جدًا، حيث قاموا بقياس جزء فقط من الضوء الذي يصل إلى أجهزة الكشف وتطبيق تقنيات خاصة لتحليل البيانات.
مزيد من المعلومات:
بمعلومات من وكالة ناسا
* تمت ترجمة المحتوى باللغات الأخرى عبر Google اللغة