اعتمادات الصورة: Unsplash

توصلت الدراسة إلى أن تلوث المركبات يمكن أن يؤثر على صحة الدماغ في وقت قصير

ساعتين! هذا هو الوقت الضروري للتعرض لمستويات شائعة من التلوث المروري لحدوث انخفاض في الاتصال الوظيفي للدماغ البشري. هذا ما توصلت إليه دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة كولومبيا البريطانية وجامعة فيكتوريا. 😱

@curtonews

ساعتين! هذا هو الوقت اللازم للتعرض للتلوث المروري لحدوث انخفاض في الاتصال الوظيفي للدماغ. 🧠

♬ الصوت الأصلي - Curto الأخبار

البحث المنشور في المجلة الصحة البيئية (؟؟؟؟؟؟؟؟) ، تبين أن ساعتين فقط من الاتصال مع عادم الديزل يسبب انخفاض في الاتصال الوظيفي للدماغ – مقياس لكيفية تفاعل مناطق الدماغ المختلفة والتواصل مع بعضها البعض. 😖

شهره اعلاميه

توفر الدراسة أول دليل لدى البشر – من تجربة خاضعة للرقابة – على تغير اتصال شبكة الدماغ الناجم عن تلوث الهواء.

O زيت الديزل – أحد المشتقات النفطية – هو الوقود الأكثر استخداما في البرازيل، لمختلف وسائل النقل (الحافلات والشاحنات والسفن وغيرها)، بالإضافة إلى الآلات الصناعية.

كيف وصلتم إلى النتائج؟

قام الباحثون بتعريض 25 من البالغين الأصحاء لفترة وجيزة لـ تلوث الديزل في أوقات مختلفة في بيئة المختبر، وكذلك التعرض للهواء المفلتر (الخالي من التلوث). تم قياس نشاط الدماغ قبل وبعد كل تعرض باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي.

شهره اعلاميه

كيف تحمي نفسك؟

وبحسب الدراسة، كانت التغيرات في الدماغ مؤقتة، وعاد اتصال المشاركين إلى طبيعته بعد التعرض. ومع ذلك، يمكن أن تكون التأثيرات طويلة الأمد عندما يكون التعرض مستمرًا.

ولذلك يقترح العلماء نصائح بسيطة وسهلة التطبيق:

  • عندما عالقة في حركة المرورoفكر مرتين قبل ترك النوافذ مفتوحة؛
  • تأكد من أن فلتر تكييف الهواء في سيارتك يعمل بشكل جيد، ونظيف دائمًا؛ إنها
  • إذا كنت تمشي أو تركب الدراجة في شارع مزدحم، ففكر في التحول إلى طريق أقل ازدحامًا.

يقرأ أيضا:

(🇬🇧): المحتوى باللغة الإنجليزية

(*): المحتوى باللغات الأخرى المترجمة بواسطة Google Tradutor

(🚥): قد يتطلب التسجيل و/أو الاشتراك 

انتقل إلى أعلى